مازالت القضية الفلسطينية تثير “شهيّة” النظام الجزائري محاولاً التظاهُر بأنها من أولويات سياسته الخارجية وتقع في صلب تحركاته الدبلوماسية بمجلس الأمن الدولي وهياكل الأمم المتحدة، غير أن عددا من المتابعين يروا في ذلك مجرد “إجراء فولكلوري وبروتوكوليّ دون أثر عملي” على أرض الواقع.
وبدل المساهمة الفعلية في جهود عربية وعالمية…