أكدت ألعاب القوى المغربية خلال السنة التي نودعها استعادتها لبريقها، بعد أن صنع أبطالها المجد وأضاؤوا شمعتها من جديد بتألقهم في مختلف المحافل الدولية والقارية.
وأثبتت “أم الألعاب” حضورها عالميا وقاريا، بدءا بالصعود إلى منصة التتويج في مناسبتين خلال بطولة العالم ببودابست، ثم في دورة الألعاب الفرنكوفونية في كينشاسا (جمهورية…